الجمعة، 21 أغسطس 2015

الاحتلال يعدم شابًّا فلسطينيًّا على حاجز زعترة /ترجمة محسن هاشم مترجم اللغة العبرية





استشهد  شاب فلسطيني على حاجز زعترة العسكري جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بعد زعم محاولته طعن أحد الجنود الإسرائيليين.
وأفاد غسان دغلس مسئول ملف الاستيطان في شمال الضفة، بأن قوات الاحتلال أقدمت على إعدام شاب بدم بارد، لم تُعرف هويته بعد، بعد أن أطلقت عليه وابلا من الرصاص بطريقة همجية، لمجرد اقترابه من المنطقة.
وأشار دغلس بأن قوات الاحتلال تحول الوصول إلى جثمان الشهيد أو التعرف على هويته.
من جهته ذكر موقع "0404" العبري، أن قوات الجيش الإسرائيلي أطلقت 4 رصاصات على الشاب وتركته ينزف.
وعمدت قوات الاحتلال إثر جريمتها إلى إغلاق حاجز زعترة العسكري والتشديد على المارة عبر حاجز حواره، بالإضافة إلى انتشار موسع على الطريق الواصل بين مدينتَيْ نابلس ورام الله.
كما قامت قوات الاحتلال بعمليات تمشيط واسعة في المنطقة المحيطة بالحاجز واستقدمت العشرات من الآليات العسكرية والجنود الذين فرضوا طوقًا كاملاً على حاجز زعترة

الاحتلال يستكمل بناء جدار الفصل في بيت جالا /بقلم محسن هاشم

 

شرعت آليات الاحتلال في عمليات تجريف واقتلاع أشجار في بلدة بيت جالا قضاء بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة؛ تنفيذاً لقرار استكمال بناء الجدار الفاصل في المنطقة.
وأفاد مدير بلدية بيت جالا نديم النعسان، بأن عددًا من آليات الاحتلال بدأت صباح اليوم بتجريف أراضي الفلسطينيين، واقتلاع الأشجار وتخريب الممتلكات في منطقة "بيرعونة"، لصالح مخططات بناء مقاطع جديدة من جدار الفصل على تلك الأراضي.
وأشار إلى أن محكمة الاحتلال قررت استكمال بناء الجدار في منطقة "وادي كريمزان" والامتداد به حتى جسر النفق في بيت جالا، مشيراً إلى أن ذلك يعني الاستيلاء على مساحات واسعة من أراضي الفلسطينيين في البلدة.
ووفقًا لتقرير معهد الأبحاث التطبيقية في القدس "أريج"؛ فإذا ما أتمت السلطات الصهيونية بناء هذا المقطع من الجدار، فإنها سوف تحكم إغلاق المنطقة في وجه أصحاب الأراضي الفلسطينيين ببيت جالا، هذا بالإضافة إلى عزل منطقة "وادي كريمزان" عن أهالي المدينة، باعتبارها المتنفس الوحيد لهم.
وبيَّن أن إغلاق وعزل هذه المنطقة "سوف يعود بالأضرار والخسائر الاقتصادية الجسيمة على الفلسطينيين، خاصة وأن هذه المنطقة تعدّ مصدر دخل لعشرات العائلات الفلسطينية في بلدة بيت جالا والقرى المحيطة بها"، بحسب التقرير

الاحتلال يقر بعجزه أمام العمليات الفردية بالضفة المحتلة /بقلم محسن هاشم

 

أكد جيش الاحتلال، حدوث ارتفاع في عدد العمليات التي ينفذها فلسطينيون ضده وضد المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، مقرًّا بعجزه عن منع وقوعها.
وقال المسؤول في الجيش شمال الضفة الغربية، الكولونيل أورين زيني،  إنه "لا شك في أن ارتفاعا طرأ مؤخرًا على عدد العمليات في منطقتي الضفة الغربية".
وأشار إلى أن الحديث يدور عن عمليات وهجمات ينفذها فلسطينيون بمفردهم، وعليه من الصعب منع وقوعها والتصدي لها.
وبحسب زيني؛ فإن "معظم الفلسطينيين معنيّون بمواصلة حياتهم الاعتيادية، ولذا فمن المستبعد أن نشهد موجة من الهجمات". وذكر أن جنود اللواء الذي يقوده أحبطوا خلال العامين الماضيين 14 محاولة لتنفيذ هجمات شمال الضفة وداخل الكيان، حسب زعمه.
وتأتي تصريحات الاحتلال بعد أسابيع فقط من اعتراف جهاز الأمن العام "الشاباك" بتمكنه منذ بداية العام من إحباط  ما مجموعه 115 عملية فدائية، تشمل عمليات إطلاق نار، ووضع عبوات، ومحاولات أسر، وعمليات استشهادية، مشيرًا إلى أن حماس كانت مسؤولة عن أكثر من نصفها، على حد زعمه

تواصل فتح معبر رفح لليوم الثالث على التوالي /تقرير محسن هاشم






تواصل السلطات المصرية فتح معبر رفح البري لليوم الثالث على التوالي في الاتجاهَيْن، لتنقل العالقين من الحالات الإنسانية في الاتجاهين، وإدخال مواد البناء لقطاع غزة.
وأعادت السلطات المصرية صباح الأربعاء فتح معبر رفح البري في الاتجاهين، لكي يتمكن المئات من المغادرة والعودة من وإلى القطاع.
ولفت إلى أن السفر سيكون مخصصًا اليوم لمرجعي أمس من الحالات الإنسانية، والكشوفات التي تنشرها وزارة الداخلية بغزة عبر موقعها الالكتروني بشكل يومي.
ونوه إلى أن معبر رفح فتح بالأمس الساعة 10.15 صباحًا حتى 10.15مساءً؛ حيث غادرت ست حافلات تقل نحو 715 عالقًا، فيما أرجعت السلطات المصرية 11 شخصًا، وعاد للقطاع نحو 1008 عالقًا، فيما سُمح بدخول 987 طن اسمنت و411 طن حصمة.
يُذكر أن السلطات المصرية فتحت معبر رفح أول أمس، وسمحت بسفر سبع حافلات وثلاث سيارات إسعاف تحمل نحو 474 عالقًا، فيما عاد مئات العالقين، بينما سمحت السلطات المصرية بعبور 660 طن اسمنت و166 طن حصمة.
وقررت السلطات المصرية مطلع الأسبوع الحالي، فتح معبر رفح من الإثنين الماضي حتى غدٍ الخميس في الاتجاهَيْن استثنائيًّا أمام الحالات الإنسانية، بعد إغلاق استمر لنحو 50 يومًا

اعتقال 3 مقدسيات على بوابات الأقصى /ترجمة محسن هاشم




اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي من ثلاث فتيات مقدسيات فور خروجهن من المسجد الأقصى على إحدى بواباته.
وقالت مصادر محلية، إن شرطة الاحتلال اقتادت الفتيات إلى مركز شرطة باب السلسلة للتحقيق، وتم تحويلهن إلى مركز شرطة "القشلة".
وأضافت المصادر إن المعتقلات هن: إسراء أبو هدوان، ونور الهدى الصفدي، وسميرة أبو ماضي.
وفي السياق أفاد أمجد أبو عصب رئيس لجنة أهالي الأسرى والمقدسيين أن شرطة الاحتلال اعتقلت عنان نجيب، وعبد الله حمد "السنجلاوي"، وسامر أبو عيشة؛ كما قرر قاضي محكمة الصلح إبعاد السيدة خديجة خويص عن الأقصى لمدة 60 يوماً، والفتى يوسف الشاويش (14 عامًا) عن‫ الأقصى مدة 15 يومًا.

الاحتلال يتوغل ويستهدف الصيادين شمال قطاع غزة/بقلم محسن هاشم مترجم اللغة العبرية

  



توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي  شمال قطاع غزة، وفتحت نيران أسلحتها الرشاشة تجاه الصيادين الفلسطينيين في عرض بحر تلك المنطقة، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في الأرواح.
وقال شهود عيان، إن عددًا من الآليات العسكرية والجرفات توغلت صباح الخميس عشرات الأمتار في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
وأضاف أن تلك القوات قامت بفتح نيران أسلحتها الرشاشة بشكل كثيف تجاه المزارعين ومنازل المواطنين الفلسطينيين في تلك المنطقة الحدودية.
وتزامن مع عملة إطلاق النار تحركات غير اعتيادية لقوات الاحتلال داخل الشريط الحدودي، وتحليق مكثف لطائرات الاستطلاع "بدون طيار".
وفي السياق ذاته فتحت الزوارق الحربية الإسرائيلية صباح الخميس نيران أسلحتها الرشاشة تجاه قوارب صيد فلسطينية كانت تبحر في عرض بحر شمال قطاع غزة.
وقالت مصادر فلسطينية، إن إطلاق النار الكثيف الذي تركز في محور "السودانية" شمال القطاع، اجبر قوارب الصيد على مغادرة البحر وعدم إكمال عملية الصيد، دون أن يبلغ عن أية إصابات.
تضاف هذه الاعتداءات إلى سلسلة الانتهاكات التي تمارسها قوات الاحتلال منذ توقيع اتفاق التهدئة بين المقاومة الفلسطينية ودولة الاحتلال في السادس والعشرين من أغسطس الماضي برعاية مصرية

إصابة العشرات خلال مواجهات في قرية العيسوية /بقلم محسن هاشم مترجم اللغة العبرية

 



أُصيب عشرات الشبان والصحفيين بالاختناق، وذلك خلال مواجهات عنيفة اندلعت في قرية العيسوية شرق مدينة القدس المحتلة.
واقتحم العشرات من جنود الاحتلال، والقوات الخاصة وفرق الخيّالة، وسيارتين للمياه العادمة، قرية العيسوية اليوم الأربعاء استعداداً لمواجهة الشبان الذين لبّوا نداء بعض القوى الوطنية في مواجهة الاحتلال نصرة للأسير محمد علّان.
وأضافت أن فرقة من عناصر القوات الخاصة اقتحمت أحياء القرية، بحثًا عن الشبان الذين كانوا يختبئون في أزقتها، بمساعدة طائرة استطلاع إسرائيلية "بدون طيار" تواجدت على ارتفاعات منخفضة جدًّا.
وأشارت إلى أن الاحتلال نشر وحدة المستعربين في القرية ونصبوا الكمائن، للتمكن من اعتقال الشبان الذين أمطروا الجنود بالحجارة والزجاجات الحارقة، إلا أنه لم يبلغ عن اعتقال أي شاب حتى لحظة إعداد هذا الخبر.
واعترفت شرطة الاحتلال بإصابة أحد الجنود بحروق طفيفة في وجهه ويده، إثر رشقه بزجاجة حارقة، حيث تم نقله عبر سيارة الإسعاف لتلقي العلاج اللازم، كما أُصيب عشرات الشبان بالاختناق جرّاء إطلاق قوات الاحتلال قنابل الغاز والصوت باتجاههم.
واستهدفت قوات الاحتلال خلال المواجهات الدائرة، عددًا من الصحفيين خلال تغطيتهم للأحداث في العيسوية بقنابل الغاز والصوت والرصاص المغلف بالمطاط، ما أدى إلى إصابة المصور الصحفي مصطفى الخاروف بعيار مطاطي في قدمه.
كما قامت سيارة المياه العادمة برشّ الشبان ومنازل المواطنين بالمياه العادمة دون مراعاة لوجود المواطنين فيها، مع العلم بأن رائحتها "كريهة" جداً وسامّة، وتسبب ضيقاً في التنفس، وتستمر رائحتها لأكثر من خمسة عشر يوماً على الأقل. 
تجدر الإشارة إلى أن عددًا من القوى الوطنية والإسلامية في قرية العيسوية دعت الثلاثاء إلى "يوم غضب" من أجل الأسير المحامي محمد علّان، ومواجهة الاحتلال بزجاجات "المولوتوف"، وجهاً لوجه، مطالبة من المواطنين التعاون وعدم الخروج من منازلهم

الاحتلال يهدم منشآت بالأغوار الشمالية /ترجمة محسن هاشم

 



شرعت جرافات عسكرية تابعة لقوات الاحتلال الصهيوني صباح اليوم الخميس بهدم منشآت وبركسات في خربة عينون، شرق مدينة طوباس في الأغوار الشمالية.
وقالت مصادر محلية، إن جرافات الاحتلال هدمت ثلاث منشآت في الموقع المذكور وحاصرت مداخله، ومنعت المواطنين من الدخول والخروج من المنطقة.
وتتعرض مناطق الأغوار الشمالية للهدم المستمر بذريعة وقوعها في مناطق تصنف عسكرية في أراضي "ج" (الخاضعة لسيطرة الاحتلال وفقا لتقسيمة أوسلو) حيث إن أكثر من 95% من المنشآت في تلك الأماكن منذرة بالهدم.

الجمعة، 14 أغسطس 2015

الاحتلال يعتقل 15 فلسطينيًّا من الضفة /بقلم محسن هاشم






أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن قواته العاملة في الضفة الغربية المحتلة اعتقلت خمسة عشر مواطنًا فلسطينيًّا على الأقل خلال حملة دهم نفذّتها في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية، بدعوى البحث عن "مطلوبين".
وبحسب ما أوردته الإذاعة العبرية على موقعها الإلكتروني، فإن الاعتقالات شملت قرى برقة وعينبوس وحارس الواقعة في محيط مدينة نابلس شمال الضفة، وبيت نبالا وعناتا في القدس المحتلة، وكذلك مدينة الخليل وبلدات بيت أمر وإذنا وخرسا القريبة منها، بالإضافة إلى بلدة نحالين قضاء بيت لحم جنوب الضفة الغربية.
وذكرت أن من بين المعتقلين شاب مقدسي يبلغ من العمر 38 عامًا من أبناء بلدة السواحرة الشرقية ويحمل الهوية الإسرائيلية، مشيرةً إلى عثور القوات الإسرائيلية على مسدس وكمية كبيرة من الذخيرة في منزله، بالإضافة إلى مجموعة من الهويات الإسرائيلية المزورة، على حد زعمها.
ولفتت إلى أنه من المقرّر أن يُعرض الشاب المقدسي القابع في مركز توقيف شرطة "معاليه أدوميم"، على محكمة "الصلح" الإسرائيلية في القدس، لتمديد اعتقاله.
وفي الخليل، دهمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال بلدة بيت أمر شمال المدينة، واعتقلت منها الفتى معتز بحر (17 عامًا) وسلّمت والدته (40 عامًا) بلاغاً لمقابلة المخابرات في معسكر "عتصيون" الإسرائيلي، كما استهدفت الاعتقالت الإسرائيلية في مدينة الخليل وضواحيها عدداً من الفلسطينيين من بينهم الفتييْن مهند محمد أبو مارية (15 عامًا) وبراء محمد أبو مارية (16 عامًا).
وفي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال مواطنيْن من مخيم بلاطة، هما كل من؛ محمد عيسى حنون (21 عامًا)، ومعاذ إسحاق شحادة (20 عامًا)، وذلك على حاجز "حوارة" العسكري أثناء عودتهما إلى نابلس، كما اعتقلت عبد القادر سعيد صلاح من قرية برقة شمالاً، إثر اقتحام القرية.
وتتهم سلطات الاحتلال الإسرائيلية 7 من المعتقلين بالمشاركة في أعمال المقاومة ضد جنود الاحتلال والمستوطنين

الكشف عن مخطط استيطاني جديد في سلوان/بقلم محسن هاشم

  



كشف الباحث في شؤون الاستيطان بالقدس أحمد صب لبن، عن قيام جمعية "عطيرت كوهانيم" الاستيطانية الإسرائيلية بتقديم مخطط هندسي إلى "اللجنة المحلية للتخطيط والبناء" الإسرائيلية، بهدف إصدار التراخيص اللازمة لإقامة بناية استيطانية جديدة في حي بطن الهوى ببلدة سلوان، بالقرب من مستوطنة 'بيت يونتان' التي أُقيمت عام 2004م.
وأوضح صب لبن، في بيان صحفي، مساء الثلاثاء، أنه وفقا للمخطط الجديد، فإن "عطيرت كوهانيم" تطالب الجهات المختصة بالحصول على تراخيص لإقامة مبنى سكني يحتوي على 3 وحدات استيطانية كل واحدة مكونة من 4 طبقات، بالإضافة لتوسيع الطريق الواقع بين مستوطنة 'بيت يونتان' والمشروع الجديد الذي يقع في قطعة أرض ملاصقة ومقابلة للمستوطنة ذاتها.
وبيَّن أن حي بطن الهوى يتعرض لهجمة استيطانية غير مسبوقة بقيادة جمعية "عطيرت كوهانيم" التي تقف على رأس قرابة 71 بؤرة استيطانية تم زرعها داخل البلدة القديمة في القدس، في الحيين الإسلامي والمسيحي، منذ احتلال المدينة عام 1967م.
وذكر صب لبن أن تاريخ النشاط الاستيطاني في حي بطن الهوى يعود إلى عام 2004، عندما زرعت البؤرة الاستيطانية 'بيت يونتان' من خلال أحد المقاولين السماسرة، حيث أقام البؤرة المكونة من بناية سكنية مؤلفة من 6 طوابق بشكل غير قانوني ودون تراخيص.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال غضت النظر عن البناية التي سلمت فورا للمستوطنين بعد الانتهاء من تشييدها، وفي التوقيت ذاته تم الاستيلاء على البؤرة الاستيطانية التي تدعى 'بيت العسل' وتقع في عمق حي بطن الهوى.
وأضاف صب لبن أن "عطيرت كوهانيم" تمكنت خلال العام الماضي من السيطرة على بنايتين سكنيتين وقطعة أرض في حي بطن الهوى تضم 10 وحدات استيطانية، بالإضافة إلى سيطرتها على 3 وحدات في أيار الماضي بعد إخلاء عائلة أبو ناب منها، بحجة أن الأرض والمنازل التي سكنتها العائلة تعود لكنيس يهودي أقيم على قطعة سكنها واستخدمها اليهود قبل عام 1948، حسب ادعاء الجمعية الاستيطانية التي تحظى بدعم مطلق من حكومة الاحتلال.
وشدد صب لبن على أن خطر الإخلاء الفعلي ما زال قائما في حي بطن الهوى لمن تبقى من عائلة أبو ناب، حيث من المتوقع في أية لحظة إخلاء كل من أبو جواد وعبد الله أبو ناب.
وقال إن مطامع جمعية "عطيرت كوهانيم" لا تتوقف عند ما تم تحقيقه من 'إنجازات' استيطانية على أرض الواقع في الحي، فهي ما زالت تعمل على تقديم الإخطارات لمزيد من العائلات في المنطقة ضمن مخطط كبير تهدف من خلاله إلى السيطرة على قرابة 100 وحدة يعيش بها قرابة 1300 مواطن مقدسي، مبينا أنه حتى اليوم تم تسليم 9 إخطارات لتسع عائلات في المنطقة

إبعاد 4 فلسطينيين عن المسجد الأقصى والقدس /بقلم محسن هاشم


 



أبعدت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أربعة مواطنين فلسطينيين عن المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس المحتلة، من بينهم سيدة وأطفال، لمدد مختلفة.
وأفاد المحامي رمزي كتيلات، أن محكمة الصلح الإسرائيلية في القدس، قررت إبعاد الطفلين آدم أبو رميلة ومصطفى الصياد عن المسجد الأقصى لمدة ٤٥ يوماً، وذلك بحجة "المشاركة في تجمهر غير قانوني، ومنع الزوار من الوصول إلى مكان مقدّس"، بحسب الادّعاءات.
يذكر أن الطفلَيْن اعتُقلا صباح أمس الثلاثاء، من أبواب المسجد الأقصى المبارك وتم تحويلهما إلى أحد مراكز التحقيق التابعة لشرطة الاحتلال في البلدة القديمة.
كما قررت المحكمة إبعاد المواطنة سهام الحواس (52 عامًا) عن المسجد الأقصى المبارك لمدة شهرين، ودفع كفالة مالية، بادّعاء "الاعتداء على شرطية من حرس الحدود قرب الأقصى وإثارة الشغب".
وأفاد المحامي كتيلات، بأن شرطة الاحتلال طالبت المحكمة بإبعاد الحواس عن البلدة القديمة لمدة تسعين يوماً ودفع كفالة ذاتية وكفالة طرف ثالث، إلا أن "الصلح" اكتفت بإبعادها عن الأقصى لمدة 60 يوماً، كما ألزمتها بالتوقيع على الكفالة.
تجدر الإشارة إلى أنه تم اعتقال المواطنة الحواس أمس الثلاثاء، من باب المجلس في المسجد الأقصى بعد منع العديد من النساء من الدخول، وتم تمديد اعتقالها لليوم لعرضها على المحكمة.
وأبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطن تامر شلاعطة من سخنين عن مدينة القدس المحتلة لمدة 6 شهور بقرار عسكري، حيث تم اعتقاله صباح اليوم أثناء دخوله للمسجد الأقصى

نجاة عائلة فلسطينية بعد حرق مستوطنين صهاينة لخيمتها /بقلم محسن هاشم

 



نجت عائلة فلسطينية من الموت حرقًا، فجر  بعد أن أحرق مستوطنون خيمة بأكملها كانت تؤوي العائلة  في منطقة عين سامية بالقرب من قرية كفر مالك شمال شرق رام الله.
وقال مسئول ملف العمليات الميدانية في منظمة "حاخامين لحقوق الإنسان"، زكريا السدة، في تصريحات صحفية: "إن مستوطنين أحرقوا خيمة تعود لعائلة المواطن يوسف كعابنة في منطقة عين سامية قرب كفر مالك، حيث أتت النيران على كل ما فيها من مؤونة".
وأضاف أن المستوطنين خطوا شعارات "ندير انتقام"، موضحًا أن العائلة كانت تسكن الخيمة، ونقلت قبل أيام منها.
ورجحت مصادر عبرية أن تكون عملية انتقامية على ملاحقة الأجهزة الأمنية لنشطاء في اليمين المتطرف.
وكشفت الشرطة الإسرائيلية عن شعارات عنصرية خطت على صخور قريبة من المكان، حيث خط المستوطنون شعار "إداريو الانتقام الانتقام" بالإضافة إلى نجمة داود، في إشارة على ما يبدو للاعتقالات الإدارية التي نفذتها أجهزة الأمن الإسرائيلية بحق نشطاء في اليمين المتطرف في أعقاب جريمة قرية دوما في الضفة الغربية

مداهمات واعتقالات في القدس / ترجمة محسن هاشم





اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلية أربعة شبان فلسطينيين على الأقل إثر حملة اقتحامات طالت عدة منازل في قرية العيسوية شرق مدينة القدس المحتلة، ومخيم قلنديا شمالها.
وأفاد شهود عيان أن قوات عسكرية إسرائيلية معزّزة من جنود وعناصر مخابرات الاحتلال والقوات الخاصة، اقتحمت في ساعة مبكرة من فجر اليوم قرية العيسوية ودهمت عدة منازل واعتقلت عدداً من شبانها، عُرف من بينهم؛ طارق درويش، شاكر مصطفى وأحمد عبيد.
وأضاف الشهود، أن مواجهات عنيفة اندلعت في القرية قبيل انسحاب قوات الاحتلال من شوارعها، حيث قام الشبان بإلقاء الزجاجات الحارقة صوب الجنود الذين ردّوا بإطلاق قنابل الغاز والصوت لتفري جموع الفلسطينيين وتأمين خروج القوات من المنطقة.
وفي السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة، واعتقلت الشاب لافي أبو لطفية شقيق الشهيد محمد أبو لطفية

الخميس، 13 أغسطس 2015

الكشف عن مخطط استيطاني جديد في سلوان /بقلم محسن هاشم

 



كشف الباحث في شؤون الاستيطان بالقدس أحمد صب لبن، عن قيام جمعية "عطيرت كوهانيم" الاستيطانية الإسرائيلية بتقديم مخطط هندسي إلى "اللجنة المحلية للتخطيط والبناء" الإسرائيلية، بهدف إصدار التراخيص اللازمة لإقامة بناية استيطانية جديدة في حي بطن الهوى ببلدة سلوان، بالقرب من مستوطنة 'بيت يونتان' التي أُقيمت عام 2004م.
وأوضح صب لبن، في بيان صحفي، مساء الثلاثاء، أنه وفقا للمخطط الجديد، فإن "عطيرت كوهانيم" تطالب الجهات المختصة بالحصول على تراخيص لإقامة مبنى سكني يحتوي على 3 وحدات استيطانية كل واحدة مكونة من 4 طبقات، بالإضافة لتوسيع الطريق الواقع بين مستوطنة 'بيت يونتان' والمشروع الجديد الذي يقع في قطعة أرض ملاصقة ومقابلة للمستوطنة ذاتها.
وبيَّن أن حي بطن الهوى يتعرض لهجمة استيطانية غير مسبوقة بقيادة جمعية "عطيرت كوهانيم" التي تقف على رأس قرابة 71 بؤرة استيطانية تم زرعها داخل البلدة القديمة في القدس، في الحيين الإسلامي والمسيحي، منذ احتلال المدينة عام 1967م.
وذكر صب لبن أن تاريخ النشاط الاستيطاني في حي بطن الهوى يعود إلى عام 2004، عندما زرعت البؤرة الاستيطانية 'بيت يونتان' من خلال أحد المقاولين السماسرة، حيث أقام البؤرة المكونة من بناية سكنية مؤلفة من 6 طوابق بشكل غير قانوني ودون تراخيص.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال غضت النظر عن البناية التي سلمت فورا للمستوطنين بعد الانتهاء من تشييدها، وفي التوقيت ذاته تم الاستيلاء على البؤرة الاستيطانية التي تدعى 'بيت العسل' وتقع في عمق حي بطن الهوى.
وأضاف صب لبن أن "عطيرت كوهانيم" تمكنت خلال العام الماضي من السيطرة على بنايتين سكنيتين وقطعة أرض في حي بطن الهوى تضم 10 وحدات استيطانية، بالإضافة إلى سيطرتها على 3 وحدات في أيار الماضي بعد إخلاء عائلة أبو ناب منها، بحجة أن الأرض والمنازل التي سكنتها العائلة تعود لكنيس يهودي أقيم على قطعة سكنها واستخدمها اليهود قبل عام 1948، حسب ادعاء الجمعية الاستيطانية التي تحظى بدعم مطلق من حكومة الاحتلال.
وشدد صب لبن على أن خطر الإخلاء الفعلي ما زال قائما في حي بطن الهوى لمن تبقى من عائلة أبو ناب، حيث من المتوقع في أية لحظة إخلاء كل من أبو جواد وعبد الله أبو ناب.
وقال إن مطامع جمعية "عطيرت كوهانيم" لا تتوقف عند ما تم تحقيقه من 'إنجازات' استيطانية على أرض الواقع في الحي، فهي ما زالت تعمل على تقديم الإخطارات لمزيد من العائلات في المنطقة ضمن مخطط كبير تهدف من خلاله إلى السيطرة على قرابة 100 وحدة يعيش بها قرابة 1300 مواطن مقدسي، مبينا أنه حتى اليوم تم تسليم 9 إخطارات لتسع عائلات في المنطقة

الاحتلال يهدم منشآت في جنوب الخليل /ترجمة محسن هاشم

 


أقدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم  على هدم منشآت تابعة لمواطنين فلسطينيين في بلدة الظاهرية جنوب مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلة.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال داهمت منطقة الطيران بجرافة وعدد كبير من الجنود وشرعت بهدم منشآت زراعية تعود لعائلة أبو شرخ، إضافة إلى غرف زراعية بحجة تشييدها دون ترخيص.
وأضافت المصادر بأن قوات الاحتلال منعت المواطنين من الاقتراب من المكان للتصدي لأعمال الهدم ووضعت حجارة ضخمة على الطريق، ولكن المواطنين توجهوا إلى المنطقة لإزالتها

الفاتيكان يطالب بمحاكمة متطرف يهودي دعا لحرق الكنائس /ترجمة محسن هاشم






قالت صحيفتا الهآرتس ويسرائيل هايوم العبريتان، إن مؤسسة "حراس الأرض المقدسة - الفرنسيسكان"، المسؤولة من قبل الفاتيكان عن المقدسات المسيحية في فلسطين المحتلة، توجهت إلى المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية يهودا فاينشتاين، والنائب العام للدولة العبرية، شاي نيتسان، بطلب محاكمة رئيس منظمة "لهافا" اليمينية اليهودية بنتسي جوفشتاين، على خلفية دعوته لإحراق الكنائس.
وقال محامي المؤسسة فريد جبران في رسالته إلى النائب العام الإسرائيلي، إن تصريحات جوفشتاين "تحرض على العنصرية في ظروف خطيرة، ولذلك يتحتم على المستشار تفعيل صلاحياته وتقديم لائحة اتهام ضده وضد شركائه".
وقال جبران، إن فاينشتاين تسلم قبل عدة أشهر نتائج التحقيق الذي جرى ضد تنظيم "لهافا" اليهودي، لكنه لم يقرر حتى الآن تقديم لائحة اتهام، مضيفًا: "يمكن تفسير هذا التردد بأنه منح شرعية للتنظيم اليهودي المتطرف"، حسب قوله.
وأضاف: "هذا ليس وقت التردد والمماطلة وربما إظهار الوهن، وإنما هو وقت عمل سلطات تطبيق القانون بلا هوادة؛ فالشعار بات مكتوباً على الحائط والاعتداء على الأرواح بات مجرد مسألة وقت".
وذكّر جبران في رسالته، بعدد من جرائم الكراهية التي استهدفت الكنائس والأديرة المسيحية على أيدي عصابات يهودية، وآخرها إحراق كنيسة "الطابغة" في منطقة طبريا شمال شرق فلسطين المحتلة

الاحتلال يعتدي على الأطفال ويمنعهم من دخول الأقصى /بقلم محسن هاشم






منعت قوات الاحتلال دخول الأطفال للمسجد الأقصى واعتدت عليهم بالدفع بالقوة واعتقلت أحد الأطفال، كما منعت عددا من المصلين وغالبيتهم من النساء ممن وضعت أسماؤهم على بوابات الأقصى لمنعهم من الدخول.
ووفقًا لاانتهاكات الاحتلال، فإن قوات شرطة الاحتلال تساندها القوات الخاصة أبعدت بالقوة الأطفال المتواجدين أمام باب الأسباط وأجبرتهم على الخروج خارج سور البلدة القديمة، فيما أغلقت باب الأسباط ومنعت حركة الدخول والخروج منه.
وفي هذه الأثناء يشهد محيط المسجد الأقصى توترا شديدا، بسبب منع الأطفال من الدخول وملاحقتهم في أزقة البلدة القديمة والاعتداء عليهم، فيما رد الأطفال على سياسات الاحتلال بالتكبير والشعارات المناصرة للمسجد الأقصى، كما رشقوا عناصر الاحتلال بالبيض والمياه.
وفي داخل المسجد تصدى المصلون والمرابطون فيه بالهتاف والتكبير لاقتحامات المستوطنين المحاطة بحماية من الاحتلال.
وتستهدف سلطات الاحتلال الأطفال في المسجد الأقصى في ظل تواجدهم اليومي فيه أثناء العطلة الصيفية، حيث قامت بمنعهم من الدخول عدة مرات، والاعتداء عليهم بالقوة واعتقال العديد منهم رغم صغر سنهم

الاحتلال ينوي طرح مناقصة لبناء "جوهرة إسرائيل" في القدس القديمة /بقلم محسن هاشم

 




يعتزم الاحتلال الإسرائيلي وأذرعه التنفيذية في القدس نشر مناقصة لبناء كنيس ضخم في البلدة القديمة مقبب بارتفاع نحو 23 متراً، على ست طبقات، اثنتان تحت الأرض وأربع فوقها بمساحة بناء إجمالية قدرها 1400 متر مربع، وعلى مساحة 378 م2 ، بدعم مباشر من الحكومة الإسرائيلية، وبتكلفة نحو 50 مليون شيقل (13 مليون دولار).
ويهدف إلى استنبات مواقع يهودية "مقدسة" في قلب القدس القديمة، وزرع مبانٍ مقببة توحي بأقدمية الوجود اليهودي في القدس، وتشويه الفضاء العام في القدس، ومن المخطط أن يكون هذا الكنيس الثاني من حيث الضخامة وعلوًّا في القدس القديمة بعد كنيس الخراب.
ويتضح من الخرائط، أن الاحتلال وحكومته يعكفون على إخراج بناء كنيس "جوهرة إسرائيل" -تفئرت يسرائيل- إلى حيّز التنفيذ في أسرع وقت ممكن، حيث تمت المصادقة على المخطط في اللجان المختلفة، وصودق على رصد الميزانيات، ووضع حجر الأساس، ولم يتبقَ إلا الإعلان عن مناقصة للبدء بتنفيذ المخطط الذي ترعاه ما تسمى "الشركة لتطوير الحي اليهودي".
ويستدل من الخرائط أن الاحتلال سيقيم الكنيس على ستة طوابق، اثنين تحت الأرض، الأول منها لعرض موجودات أثرية، يدعي أنها بقايا كنيس يهودي قديم من ضمنها مغطس للطهارة، علماً بأن الكنيس أقيم على أنقاض مصلى ووقف إسلامي، أما الثاني فيخصص ليكون حمامات للرجال، ومباني للدعم التقني.
 أما الطابق الثالث، والذي سيكون بالتوازي مع مستوى الشارع الموجود، أي أنه الطابق الأول فوق الأرض، فسيخصص كمدخل وحمامات للنساء.
 أما الطابق الرابع -الثاني فوق الأرض-، فيكون بمثابة القاعة الكبيرة للكنيس ويحتوي على كراسي وقاعات لصلوات اليهود، وخزانة التوراة، أما الطابق الخامس -الثالث فوق الأرض- فسيكون عبارة عن كنيس مخصص للنساء، أما السادس فسيكون بمثابة مطلة تشرف على مباني القدس القديمة ومحيطها،  بحيث ستكون الطوابق الثلاثة الأخيرة مرتبطة مع بعضها يعلوها قبة عالية تختم البناء.
فيما ستخصص أجنحة وغرف في المبنى العام للكنيس كمركز زوار يروّج للتراث اليهودي في القدس -بحسب ادّعائهم- كما سيتم إجراء تغييرات في الفناء القريب من الكنيس، ونصب مقاعد واستراحات مظللة للجمهور العام، في خطوة لجذب الزوار اليهود والأجانب.
وجدير بالذكر أن المبنى سيقام في حارة الشرف، التي استولى عليها الاحتلال عام 1967، وحولها إلى حي استيطاني باسم الحي اليهودي، وذلك على بعد عشرات الأمتار غربي المسجد الأقصى ومنطقة البراق

الاحتلال يعتقل 15 فلسطينيًّا من الضفة /بقلم محسن هاشم






أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن قواته العاملة في الضفة الغربية المحتلة اعتقلت فجر اليوم  خمسة عشر مواطنًا فلسطينيًّا على الأقل خلال حملة دهم نفذّتها في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية، بدعوى البحث عن "مطلوبين".
وبحسب ما أوردته الإذاعة العبرية على موقعها الإلكتروني، فإن الاعتقالات شملت قرى برقة وعينبوس وحارس الواقعة في محيط مدينة نابلس شمال الضفة، وبيت نبالا وعناتا في القدس المحتلة، وكذلك مدينة الخليل وبلدات بيت أمر وإذنا وخرسا القريبة منها، بالإضافة إلى بلدة نحالين قضاء بيت لحم جنوب الضفة الغربية.
وذكرت أن من بين المعتقلين شاب مقدسي يبلغ من العمر 38 عامًا من أبناء بلدة السواحرة الشرقية ويحمل الهوية الإسرائيلية، مشيرةً إلى عثور القوات الإسرائيلية على مسدس وكمية كبيرة من الذخيرة في منزله، بالإضافة إلى مجموعة من الهويات الإسرائيلية المزورة، على حد زعمها.
ولفتت إلى أنه من المقرّر أن يُعرض الشاب المقدسي القابع في مركز توقيف شرطة "معاليه أدوميم"، على محكمة "الصلح" الإسرائيلية في القدس، لتمديد اعتقاله.
وفي الخليل، دهمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال بلدة بيت أمر شمال المدينة، واعتقلت منها الفتى معتز بحر (17 عامًا) وسلّمت والدته (40 عامًا) بلاغاً لمقابلة المخابرات في معسكر "عتصيون" الإسرائيلي، كما استهدفت الاعتقالت الإسرائيلية في مدينة الخليل وضواحيها عدداً من الفلسطينيين من بينهم الفتييْن مهند محمد أبو مارية (15 عامًا) وبراء محمد أبو مارية (16 عامًا).
وفي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال مواطنيْن من مخيم بلاطة، هما كل من؛ محمد عيسى حنون (21 عامًا)، ومعاذ إسحاق شحادة (20 عامًا)، وذلك على حاجز "حوارة" العسكري أثناء عودتهما إلى نابلس، كما اعتقلت عبد القادر سعيد صلاح من قرية برقة شمالاً، إثر اقتحام القرية.
وتتهم سلطات الاحتلال الإسرائيلية 7 من المعتقلين بالمشاركة في أعمال المقاومة ضد جنود الاحتلال والمستوطنين

دفتر الزوار