الجمعة، 17 مارس 2017

إصابة فتاة فلسطينية برصاص الاحتلال شمال الخليل/ترجمة محسن هاشم مترجم اللغة العبرية

اصيبت فتاة فلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، على مفرق "عصيون"، شمالمدينة الخليل، في الضفة الغربية.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا: إن قوات الاحتلال المتمركزة على مفرق كفار عصيون شمال الخليل، أطلقت النار على مركبة فلسطينية تقودها فتاة، ما زالت مجهولة الهوية، بحجة محاولتها دهس جنود بالمكان، ما أدى إلى اصابتها بجروح بالغة.
وأغلقت قوات الاحتلال، كافة مداخل محافظة بيت لحم، بالحواجز العسكرية، وأوقفت مركبات المواطنين وفتشتها ودققت في بطاقات راكبيها.
من جهتها ...ذكرت القناة العبرية العاشرة أن فلسطينية حاولت دهس مجموعة من الجنود والمستوطنين عبر مركبتها وذلك قبل إطلاق النار باتجاهها فأصيبت بجروح خطيرة ، حيث تركت لوقت طويل تنزف قبل نقلها للعلاج بالمستشفى وهي تعاني من إصابات بعدة رصاصات.
فيما نقل عن مسعف إسرائيلي قوله بأنه شاهد مركبة اصطدمت بالعوائق المتواجدة بالمكان حيث انحرفت المركبة من الاتجاه المعاكس باتجاه مكان تجمع الجنود والمستوطنين.

مجلس الإفتاء الفلسطيني: لن نرضخ أمام تهويد التعليم ومنع الأذان/تقرير محسن هاشم مترجم اللغة العبرية

حذر مجلس الإفتاء الأعلى الفلسطيني، من استهداف التعليم الفلسطيني في القدس ومحاولات فرض المنهاج الإسرائيلي، وتهويد الزمان عبر فرض عطلة الربيع وفقا للتأريخ الإسرائيلي، ما سيؤثر سلبا على سير امتحانات التوجيهي في مدارس القدس.

وشدد المجلس خلال عقد جلسته الـ150 بالقدس برئاسة المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، رئيس مجلس الإفتاء الأعلى الشيخ محمد حسين، على أنه لا يحق لسلطات الاحتلال الإسرائيلي أن تعبث في مسيرة التعليم الفلسطيني، داعيا إلى منعها من محاولات فرض سياساتها التعليمية على مدارسنا الفلسطينية في القدس المحتلة.

وحذر من اعتزام سلطات الاحتلال تأسيس صندوق لما يسمى (تراث جبل الهيكل الزعوم)، تجسيدا لسياسة تهويد القدس ومقدساتها وبلدتها القديمة، وضربا بعرض الحائط لقرار منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، الذي ينفي وجود ارتباط ديني لليهود بـالمسجد الأقصى وحائط البراق، ويعتبرهما تراثا إسلاميا خالصا، إضافة إلى أن إنشاء هذا الصندوق يخالف القوانين الدولية التي تعتبر القدس والأراضي الفلسطينية أراضي محتلة.

كما حذر المجلس من خطورة شرعنة منع الأذان، الذي يأتي في إطار الهجمة المسعورة على القدس والمقدسات والمساجد والكنائس ضمن سياسة مبرمجة، تهدف إلى طمس الوجود الإسلامي والعربي في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة كافة.

وأوضح أن الحملة على المسجد الأقصى قديمة حديثة، فمنذ احتلال القدس وهو مستهدف، فقد أحرق، وسالت على أرضه دماء رواده المصلين الذين أعدمهم المحتل، إضافة إلى المنع المتواصل للمصلين من الوصول إليه، مبينا أن المساجد والكنائس في فلسطين بعامة، وفي مدينة القدس خاصة، تتعرض لحملة شرسة من قبل سلطات الاحتلال، في إطار مسلسل التطرف الذي تنتهجه للمس بالمقدسات العربية والإسلامية، من خلال إحراقها أو هدمها أو إغلاقها بحجج واهية.

وأكد أن المساجد وقف إسلامي، ولا يحق لغير المسلمين التدخل في شؤونها، وإن سلطات الاحتلال تضرب بعرض الحائط الشرائع السماوية والأعراف والقوانين والأنظمة الدولية، ولا تحترمها، وتسير وفق خطة ممنهجة لطمس كل ما هو عربي في فلسطين واستبداله باليهودي.

وندد المجلس باستمرار مسلسل الانتهاكات والاعتداءات المتواصلة باستباحة الدم الفلسطيني، والأماكن والمقدسات الفلسطينية، مطالبا بتوفير الحماية العاجلة لأبناء شعبنا، ولجم العدوان الصهيوني على شعبنا وأرضه ومقدساته.

ودعا المجلس إلى المسارعة في إنهاء الانقسام، وإعادة اللحمة لأبناء الشعب الفلسطيني الواحد، والترفع عن الفئوية والحزبية والفصائلية، رافضا الاتجار بدماء شهدائنا الذين ضحوا بأرواحهم، من أجل القضية الفلسطينية العادلة.

مؤتمر الأسرى الدولي الثالث برام الله يدعو إلى البدء بحملة مناصرة دولية لدعم حقوق الأطفال/تقرير محسن هاشم مترجم اللغة العبرية

دعا مؤتمر الأسرى الدولي الثالث في رام الله، أمس الخميس، إلى البدء بحملة مناصرة دولية لدعم حقوق الأطفال، بهدف الحشد والضغط على دولة الاحتلال كي تنصاع للالتزامات الدولية في الأراضي المحتلة، والالتزام بحقوق الأطفال الأسرى، وفق قواعد وأحكام القوانين الدولية والقانون الدولي الإنساني.
وجاء المؤتمر تحت عنوان "الأطفال الفلسطينيون وسياسات الاعتقال الإسرائيلية"، بتنظيم من هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونقابة المحامين الفلسطينيين ونادي الأسير الفلسطيني والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، وبحضور ممثلين عن مؤسسات دولية حقوقية.
وركّز المؤتمر على سُبل تغيير السياسات الإسرائيلية تجاه الأطفال المعتقلين والإعدام خارج القانون، وتقديم شهادات حول تعذيب الأسرى الأطفال وسوء معاملتهم، والتشريعات والقوانين الإسرائيلية الجديدة التي يشرّعها "الكنسيت" والتي تستهدف الأسرى، علاوة على التطرّق للتجربة الجنوب إفريقية في مواجهة الاستعمار.
واستنكر المؤتمرون، قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي منع المناضل مفو موسيمالا الناشط والمناضل من جنوب إفريقيا؛ من دخوله فلسطين والمشاركة في أعمال المؤتمر وتعرضه للاحتجاز لساعات طويلة ومعاملته معاملة سيئة.
وأدان المؤتمر خلال أعماله دولة الاحتلال الإسرائيلي بسبب انتهاكها حقوق الأطفال الفلسطينيين المعتقلين، ومخالفة قواعد وأحكام القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وكافة المعاهدات والاتفاقيات الدولية والإنسانية بشأن اعتقال الأطفال القاصرين، والذي تحول إلى ظاهرة واسعة ومتكررة وعقاب جماعي، وما ينتج عن هذه السياسية من أبعاد كارثية على القاصرين من ناحية نفسية وتربوية وصحية واجتماعية وأبعاد خطيرة على مستقبل الأطفال والمجتمع الفلسطيني.
وأوضح المؤتمرون أن سياسية الاحتلال الإسرائيلي، منافيةً لروح ومضمون اتفاقية حقوق الطفل، التي وقّعت عليها إسرائيل ولاتفاقيات جنيف الأربعة، وللإعلان العالمي لحقوق الإنسان من خلال إجراءاتها وممارساتها التعسفية بحق الأطفال، منذ لحظة اعتقالهم وتعرضهم للتعذيب النفسي والجسدي، والتنكيل وإساءة المعاملة خلال الاعتقال والتحقيق والمحاكمات الجائرة وغير العادلة وحرمان الأطفال من حقوقهم الأساسية، بالإضافة إلى سن تشريعات وقوانين عنصرية تعسفية تجاه الأطفال تخالف بشكل صريح القوانين والمواثيق الدولية والإنسانية وتمس بحقوقهم وكرامتهم الإنسانية.
وخلص المؤتمر لمجموعة من القرارات والتوصيات، وهي:
1. البدء بحملة مناصرة دولية لدعم حقوق الأطفال، بهدف الحشد والضغط على دولة الاحتلال كي تنصاع للالتزامات الدولية في الأراضي المحتلة، والالتزام بحقوق الأطفال الأسرى، وفق قواعد وأحكام القوانين الدولية والقانون الدولي الإنساني، حيث ستبدأ مجموعة من المؤسسات المشاركة في المؤتمر، بوضع آليات الحملة.
2. التأكيد على متابعة مقاضاة وملاحقة جنود وضباط مخابرات الاحتلال، لممارستهم سياسة التعذيب الجسدي والنفسي للأطفال المعتقلين، باعتبار ذلك جريمة وفق القانون الجنائي الدولي، كونها ترتقي لمستوى جرائم حرب وتقود للمسؤولية الجنائية استنادًا للمادة (147) من معاهدة جنيف الرابعة، وإحالة ملف التعذيب وانتهاكات حقوق الأسرى إلى المحكمة الجنائية الدولية، وطالب المؤتمرون اللجنة الوطنية لمتابعة ملف محكمة الجنايات الدولية بالشروع فورًا في تقديم قضايا محددة ضد قادة الاحتلال السياسيين والعسكريين والأمنيين.
3. اتخاذ إجراءات عملية من أجل تفعيل حملات المقاطعة الدولية والبرلمانية لنواب دولة الاحتلال، لإقدامهم على سن تشريعات عنصرية، والتي شرعها البرلمان الإسرائيلي، والتي تنتهك الشرائع والقوانين الدولية والإنسانية، وتشديد القبضة الحديدية وفرض العقوبات التعسفية على الأطفال الفلسطينيين عامة والمقدسيين خاصة، والذين يعانون من اختلاف التعامل القضائي الإسرائيلي خلال الاعتقالات والمحاكمات والتحقيق والحبس المنزلي، واحتجازهم في مراكز إيواء اجتماعية إسرائيلية خاضعة لبرامج موجهة نفسيًا وتربويًا.
4. ضرورة تحمل المؤسسات الدولية بما فيها منظمات الأمم المتحدة، واليونسيف والصليب الأحمر الدولي، والدول الموقعة على اتفاقية حقوق الطفل، واتفاقية مناهضة التعذيب، للمسؤوليات الدولية القانونية والأخلاقية واتخاذ تدابير لمساءلة دولة الاحتلال على انتهاكها لهذه الاتفاقيات بالرغم من توقيعها عليها منذ سنوات طويلة، وقيام الدول الأطراف في الاتفاقيات الدولية بفرض عقوبات على دولة الاحتلال لعدم وفائها بالتزاماتها وفقًا للاتفاقيات الموقعة عليها.
5. مطالبة دول الاتحاد الأوروبي، كشريك اقتصادي وتجاري مع دولة الاحتلال باتخاذ خطوات جادة وإجراءات ملموسة تجاه مواصلة سلطات الاحتلال لانتهاكها حقوق الإنسان ومساءلتها، استنادًا للمادة الثانية من اتفاقية الشراكة الاقتصادية والتي تنص على وجوب احترام حقوق الإنسان ومبادىء الديموقراطية، واتخاذ التدابير اللازمة لوقف هذه الاتفاقية بسبب انتهاك إسرائيل لها، وكذلك دعوة الاتحاد الأوروبي إلى تفعيل لجنة تقصي الحقائق البرلمانية بشأن الأسرى والمعتقلين.
6. تفعيل حملات المناصرة والأنشطة، لإحداث التغيير في السياسات والرأي العام والقوانين إقليميا وعالميا بمشاركة المجتمع المدني، والمختصين والمؤسسات والبرلمانيين والنقابيين، لتكون خطوات ذات تدابير عملية وليس مجرد توثيق، ورصد للانتهاكات والجرائم، مع وجوب توظيف الأدوات القانونية والإعلامية والجماهيرية، في مناصرة قضايا الأسرى والأطفال خاصة، في مختلف الساحات والمنابر الإقليمية والدولية.
7. رفع وتيرة التنسيق والتكامل بين المؤسسات الوطنية والدولية المختصة، في مشاريع وبرامج التأهيل والتمكين للأطفال الأسرى المحررين، وذلك لمواجهة والحد من الآثار النفسية والصحية الناجمة عن الاعتقال والتحقيق والتعذيب.
8. التشديد على أهمية تفعيل والنهوض بدور السفارات والممثليات الفلسطينية، في منح قضية الأسرى والمعتقلين والأطفال خاصة، المكانة اللازمة في اللقاءات والاتصالات والمؤتمرات الدولية.
9. ضرورة قيام المؤسسات المختصة بقضايا الأسرى والمعتقلين، بتطوير أدوات التوثيق والمتابعة، وتزويد المؤسسات والهيئات الدولية بالمعلومات والتقارير المنتظمة، ووضع خطة تدريب على عمليات التوثيق للمؤسسات ذات الاختصاص.
10. مطالبة الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالتحرك من موقع مسؤوليتها وتشكيل لجنة دولية للتحقيق وتقصي الحقائق، حول المعاملة التعسفية والمهينة للأطفال الأسرى، وانتهاك إسرائيل لحقوقهم الأساسية.
11 الدعوة إلى إطلاق وتشكيل محاكم الشعب، ومحاكم إنسانية لإثارة وتفعيل قضية الأسرى الأطفال، في الرأي العام الدولي جماهيريًا وإعلاميًا وقانونيًا وأخلاقيًا.

خطيب الأقصى يستنكر فتوى حاخامات اليهود/ترجمة محسن هاشم كترجم اللغة العبرية

استنكر رئيس الهيئة الإسلامية العليا، خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري، الفتوى التي صدرت مؤخرا عن عدد من الحاخامات اليهود التي تبيح قتل الفلسطينيين بإطلاق النار عليهم دون حساب ولا محاكمة.
وقال عكرمة - في بيان صحفي اليوم /الثلاثاء/ - "إن الإرهاب أتى من الاحتلال الإسرائيلي الذي يمارس القتل والقمع والتنكيل، وليس الإرهاب من الشعب الفلسطيني ، وإن مثل هذه الفتاوى تحرض جنود الاحتلال على إطلاق النار عشوائيا على المدنيين الفلسطينيين دون مبرر، كما حصل في مدينة الخليل وعلى حاجز قلنديا في القدس قبل أيام".. محملا حكومة الاحتلال الإسرائيلي مسئولية الإعدامات الميدانية وانفلات الأمن وعدم الاستقرار في البلاد.

تعيين حاخام متطرف رئيسيا للجيش الإسرائيلي "سقطة أخلاقية"/تقرير محسن هاشم مترجم اللغة العبرية



أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية قرار تعيين الحاخام "إيال قريم"، حاخاما رئيسا في جيش الاحتلال الإسرائيلي. معتبرة أن القرار "سقطة أخلاقية جديدة تعكس المستوى المتدني الذي وصلت إليه دولة الاحتلال في ظل الفريق المتطرف الذي يمسك بمقاليد الحكم في إسرائيل، ويعكس أيضا "مدى استفحال العنصرية داخل المجتمع الإسرائيلي".
وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان صحفي اليوم (الثلاثاء) إن الحاخام "قريم" معروف بمواقفه وفتاويه العنصرية المتطرفة، تجاه غير اليهود "الأغيار"، أبرزها ما أجازه قبل سنوات بشأن "السماح للجنود الاسرائيليين باغتصاب نساء الأغيار في أوقات الحرب".
وأشارت إلى أن لهذه الفتاوى والمواقف تأثيرا كبيرا على عناصر المؤسسة العسكرية في اسرائيل، خاصة في ظل التزايد المستمر في عدد الجنود، وكبار الضباط الذين ينتمون إلى التيار الصهيوني المتدين، ويمنحون وزنا كبيرا لفتاوى ومواقف الحاخامات، ويلتزمون بها أكثر من التزامهم بالقرارات الصادرة عن قياداتهم العسكرية.
وأوضحت الخارجية الفلسطينية أن العديد من الجرائم التي ارتكبت بحق الفلسطينيين استندت إلى فتاوى أطلقها حاخامات متطرفون يتشابهون في مواقفهم العنصرية، مع مواقف الحاخام "قريم".
وقالت "إن هذا التطرف الذي بات يسيطر على مؤسسات دولة الاحتلال كافة، يزيد من المخاطر التي تحدق بالفلسطينيين، ويجعل الباب مشرعا أمام مزيد من التحريض والفتاوى التي تدعو لارتكاب المزيد من الاعتداءات والجرائم بحق المواطنين الفلسطينيين، وهو أمر يستدعي من العالم الحر الالتفات اليه، وعدم تجاهله، خاصة وأن آثاره وتبعاته ستكون كارثية ليس فقط على ساحة الصراع، وإنما على المنطقة بشكل عام".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أمس الاثنين تعيينه الحاخام إيال قريم (59 عاما)، حاخاما رئيسيا جديدا له، وهو المعروف بتصريحاته العنصرية ضد النساء عموما، وضد نساء "الأغيار"، أي غير اليهود، على وجه الخصوص، إذ حلل إمكانية اغتصابهن، في أوقات الحرب.
وبحسب موقع "عرب48" الالكتروني، انتهج الحاخام قريم على مدى السنوات الأخيرة الإجابة على أسئلة طلاب له ومواطنين آخرين، والتي وجهت له من على موقع الإنترنت الديني "كيبا" للمتدينين اليهود ، ليكشف عن وجهه العنصري الحقيقي عبر إجاباته ومضامينها التي بثت سموما ضد "الأغيار" عموما، وضد الفلسطينيين على وجه الخصوص.
وأشار الموقع أنه أجاب على سؤال حول تحليل وتشريع إقدام الجنود الإسرائيليين على اغتصاب النساء أثناء الحرب قائلا :إنه وكجزء من الحفاظ على لياقة القتال الخاصة بالجيش وعلى معنويات الجنود، يمكن اختراق جدران التواضع وإشباع الغريزة، عبر نكاح نساء "الأغيار" ممن يملكن مظهرا حسنا، خلافا لرغبتهن، من منطلق الأخذ بعين الاعتبار الصعوبات التي يواجهها الجنود ومن أجل إنجاح الجميع".
وجاء تعيين الحاخام "قريم" في المنصب خلفا لرافي بيريتس الذي شغل المنصب مدة ست سنوات كاملة. وكان "قريم" قد خدم في وحد المظليين في الجيش الإسرائيلي، لينضم لاحقا إلى صفوف الجيش كحاخام.

دفتر الزوار