خير الناس من فك كفة وكف فكه وشر الناس من فك فكة وكف كفه
الخميس، 25 أبريل 2013
مدينة القدس تمر بأخطر مراحل التهويد الإسرائيلي/ تقرير محسن هاشم
أكد الشيخ رائد صلاح - رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل عام 48 – أن مدينة القدس تمر بأخطر وأقسى مراحل التهويد الإسرائيلي، والتي تهدف إلى تغيير معالم المدينة
بشكل كامل وسلب تراثها الإسلامي والعربي.
جاءت تلك التصريحات خلال برنامج "هنا فلسطين" عبر فضائية الأقصى مساء الاثنين (22/4/2013م)، والتي أوضح فيها أن الاحتلال لم يكتف بتهويد القدس، بل تخطى ذلك إلى تهويد مدن الضفة الغربية المحتلة بشكل يومي.
ودعا الشيخ رائد صلاح المسلمين والعرب في كل أصقاع الدنيا للتحرك العاجل لإنقاذ القدس قبل فوات الأوان.
من جانب آخر، حذّرت "مؤسسة الأقصى" من تداعيات اقتحامات جنود ومجندات الاحتلال الصهيوني المسجد الأقصى المبارك، بلباسهم العسكري، وبشكل جماعي مشبوه، ضمن ما يطلقون عليه الجولات "الإرشادية والاستكشافية".
وقالت المؤسسة في بيان لها أمس الاثنين: "إن هذه الاقتحامات المتتالية والمبرمجة من قبل هذه الفرق العسكرية، وطريقة ومسار اقتحامها وجولاتها في الأقصى تشير إلى أمر مريب وخطير يخطط له الاحتلال الصهيوني".
وذكرت أن نحو خمسين مجندًا ومجندة من قوات الاحتلال اقتحموا الاثنين المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، ثم توزعوا على مجموعات في أنحاء متفرقة منه، وتلقوا شروحًا من قبل أحد "المرشدين" من قوات الاحتلال.
كما أشارت المؤسسة في بيانها أنه من خلال رصدها المتواصل والمتكرر لانتهاكات الاحتلال في الأقصى؛ فإن شكل وطريقة الاقتحام والانتشار في أنحائه من قبل هذه المجموعات تثير القلق الشديد، إذ إن هؤلاء عند اقتحامهم للمسجد الأقصى يتوزعون على شكل فرق "عسكرية"، تتعمد أن تأخذ مواقع محددة، خاصة في الجهة الغربية منه، وبالتحديد بالقرب من البوائك الغربية ومصلى البراق، وكذلك قريبًا من منطقة الكأس.
وكذلك تتمركز في المنطقة الشرقية قريبًا من المصلى المرواني وباب الرحمة، ثم إن هؤلاء عادة ما يتقدمهم أحد "المرشدين" الذين يمسكون لافتات ولوحات إرشادية بمسميات أو أحرف يُعرف أحيانًا مقصودها، وأحيانًا لا يُعرف.
ولفتت المؤسسة إلى أن "كل هذه الاقتحامات والانتهاكات للمسجد الأقصى مرفوضة وتشكل خطرًا مباشرًا عليه"
إحراق 4 سيارات وكتابة شعارات عنصرية قرب صفد / بقلم الصحفى محسن هاشم
أحرق مجهولون أربع مركبات في بلدة عكبرة القريبة من مدينة صفد، وكتبوا على حائط قريب باللغة العبرية جملاً معناها "دفع الثمن"، "لا تقتربوا من بناتنا"، وفقًا لما أفاده المحامي جلال محمد حليحل،
صاحب إحدى المركبات التي أحرقت.
وذكر موقع "عرب 48" أن شرطة الشمال أصدرت بيانًا قالت فيه: إن أربع مركبات أضرمت فيها النيران في بلدة عكبرة، وقد كتب على حائط قريب من المركبات جملة مفادها: "لا تقتربوا من بناتنا"، وأشارت الشرطة إلى أنّها باشرت التحقيق في هذه القضية.
وقال المحامي حليحل: إنهم استيقظوا على صوت انفجارات عند الساعة الثانية بعد منتصف الليلة الماضية، حيث فوجئوا بأنّ أربع سيارات اشتعلت فيها النيرانب، وهي سيارته وسيارة شقيقه ومركبتان للجيران، وكتبوا على الحائط "دفع الثمن"، "لا تقتربوا من بناتنا".
وأضاف حليحل أنهم قدموا شكوى إلى الشرطة التي باشرت التحقيق في الحادث، وأن الفاعلين يهود على الأغلب، ومما يدل على ذلك ما كتبوه باللغة العبرية، مشيرًا إلى أنهم في عكبرة كلهم من العرب، إلا أنّ الأجواء المتوترة الأخيرة بين العرب واليهود هي التي أدت إلى هذه الأوضاع
الاحتلال يهدم منشآت ومساكن في الأغوار الشمالية / ترجمة الصحفى محسن هاشم
هدمت قوة تابعة للاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء (23-4-2013م) أربع منشآت بينها مسكن وحظائر، في منطقة الأغوار الشمالية.
وأفاد رئيس لجنة الدفاع عن الأغوار أحمد الأسعد بأن قوات إسرائيلية اقتحمت مناطق وادي المالح والحمامات وخربة "يرزا"، واحتجزت المواطنين في إطار الهجمة التي تستهدف السيطرة على المنطقة وتهويدها وتشريد سكانها، بحسب صحيفة "فلسطين".
وأضاف أن الجنود دمروا خلال دقائق مسكنًا ومنشآت زراعية وحظائر في خربة "المالح" التي تتعرض لاستهداف إسرائيلي مستمر منذ سنوات، وجرى هدمها عدة مرات.
وأوضح الأسعد أن الجنود منعوا المواطنين من إخلاء المسكن من متعلقاتهم، وهدموه مع خيمة، وشردوا العائلة في العراء
مئات المتطرفين اليهود يقتحمون قبر يوسف وسط حماية جيش الاحتلال /ترجمة الصحفى محسن هاشم
اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين، فجر اليوم الأربعاء (24/4/2013م)، "قبر يوسف" في مدينة نابلس، بحماية من الجيش الإسرائيلي الذي فرض إغلاقًا تامًا على الأحياء الشرقية من المدينة والمتاخمة لمنطقة القبر.
وقال شهود عيان، إن "المستوطنين وصلوا إلى قبر يوسف بواسطة حافلات تحرسها قوة تابعة للاحتلال، وشرعوا بإقامة طقوس دينية واحتفالات صاخبة إلى أن انسحبوا مع شروق الشمس، بحسب ما ذكرته "وكالة فلسطين اليوم".
وكانت مواجهات وقعت في محيط القبر بين شبان فلسطينيين وجنود الاحتلال، حيث أطلق الجنود قنابل الغاز المسيل للدموع نحوهم، دون أن يبلغ عن أية إصابات أو اعتقالات
استشهاد 4 فلسطينيين بمخيم حندرات بحلب / بقلم الصحفى محسن هاشم
استشهد 4 فلسطينيين أمس الثلاثاء (23/4/2013م)، جراء استمرار الهجمات والقصف على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، ما يرفع عدد الشهداء الفلسطينيين، منذ اندلاع الأزمة السورية، إلى 1406 شهداء.
ووفقاً لصحيفة القدس المحلية، فإن الشابين، أحمد السعدي، ومحمود الرمضاني استشهدا، جراء إطلاق النار عليهما من قبل مسلحين، خلال اشتباكات في مخيم حندرات بحلب، في حين استشهد الشاب ياسين فضل، جراء إطلاق نار في المخيم ذاته، واستشهد الشاب خليل قويسمة، جراء إصابته بعيار ناري في رأسه بينما كان عند مدخل المخيم.
وأضافت المصادر أن المسن حسين الشبلي استشهد، جراء سقوط قذيفة هاون أول أمس الاثنين، أمام مسجد الوسيم في مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية دمشق، فيما أصيب ما لا يقل عن 6 فلسطينيين في الهجوم ذاته، حيث كان بعض سكان المخيم متجهين لأداء صلاة الظهر حين سقطت القذيفة قرب المسجد.
وأشارت ذات المصادر إلى أن الفلسطينيين، حسين الكميتي، استشهد الاثنين في مخيم درعا للاجئين، في حين أصيب 4 فلسطينيين، بينهم امرأتين بجراح حرجة، في مخيم درعا أيضا في المخيم ذاته جراء تعرضهم للقنص من قبل قناص في منطقة مبنى التربية الجديد
حشود عسكرية إسرائيلية في محيط موقع "الكاميرا" جنوب غزة / ترجمة الصحفى والاعلامى محسن هاشم
حشدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأربعاء (24-4-2013م)، المزيد من قواتها في محيط موقع "الكاميرا" العسكري الواقع شرق بلدة جحر الديك جنوب شرق مدينة غزة.
ويعتبر موقع "الكاميرا" العسكري ثاني أكبر موقع عسكري في أطراف قطاع غزة بعد موقع "كسوفيم" العسكري الواقع شمال شرق خان يونس بجنوب قطاع غزة.
وقال شهود عيان، إن حشودًا عسكرية تتكون من عدد من الآليات وصلت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأربعاء إلى محيط موقع "الكاميرا"، وأضافوا أن هذه الحشود وصلت إلى الموقع المذكور الذي تنطلق منه قوات الاحتلال لتنفيذ أي توغل، تزامنًا مع قيام الزوارق الحربية بإطلاق النار علي قوارب الصيادين في عرض البحر بشكل متقطع، وتحليق طيران مروحي في عرض البح
لاحتلال الإسرائيلي يهدم مساكن بمخيم العروب في الخليل / ترجمة محسن هاشم مترجم اللغة العبرية
ا
هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء، (24-4-2013م)، عددًا من المساكن والمنشآت في مخيّم العروب للاجئين شمال محافظة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر محلية من داخل المخيم في تصريحات صحفية أن جرافات تابعة للجيش داهمت المخيم، بحراسة أمنية مشددة، وبدأت هدم عدد من غرف ومخازن وأسوار أراض محاذية للمخيم، بحسب صحيفة "فلسطين".
وأوضحت المصادر أن الاحتلال هدم غرفة زراعية وسورًا يملكها المواطن حازم جوابرة، إضافة إلى هدم مخزن وسور يحيط بأرض يملكها المواطن عمر يونس وهدم مخزن وسور خر يملكهما المواطن يعقوب أبو نوى.
وأشارت المصادر إلى أنّ هذه الأراضي تق في مكان قريب من مدخل المخيم، وقرب الشارع الالتفافي (شارع القدس- الخليل)، وكان سكان المخيم اشتروها تمهيدًا للبناء فيها والهروب من أزمة المخيم.
الخميس، 18 أبريل 2013
الاحتلال يزرع فيروسات في أجساد الأسرى / بقلم محسن هاشم
اتهمت رانيا السقا – الأسيرة الفلسطينية المحررة – أن سلطات الكيان الصهيوني تعمل على زرع فيروسات خطيرة في أجساد الأسرى، حين الإفراج عنهم وذلك للاقتصاص منهم.
وقالت السقا في خلال مشاركتها في مؤتمر صحفي بمجمع النقابات المهنية بالعاصمة الأردنية (عمان) يوم الثلاثاء (16 أبريل/نيسان 2013م)، أن الكيان يعمل على زرع فيروسات تتغذى على المضادات الحيوية والمسكنات التي يتناولها الأسرى في المعتقلات، نتيجة تعرضهم للتعذيب والتنكيل.
وأوضحت السقا - التي صدر حكمًا بسجنها 13 عامًا من قبل قوات الاحتلال وقضت 5 سنوات منها وتم الإفراج عنها بسبب تردي وضعها الصحي - أنه تم اكتشاف إصابتها بسرطان الثدي وسرطان المثانة، والتهاب الكبد والالتهاب الفيروسي المزمن إضافة إلى حاجتها الماسة لزراعة كبد جديد، بعد أن تعرضت للتعذيب لسنوات طوال في المعتقلات الصهيونية بالإضافة إلى كسور في عظم الوجه والفكين.
كما أشارت السقا إلى أنها أجرت ما يقارب من 23 عملية جراحية في المستشفيات الأردنية لترميم الكسور التي أصابتها، واحدة منها تشمل 3 عمليات في آن واحد.
وطالبت الأسيرة المحررة المجتمع الدولي والمؤسسات الفلسطينية بإخضاع الأسرى المحررين لفحوصات طبية شاملة، مبينة أن هناك العديد من حالات الوفاة وقعت بحق أسرى محررين.
وكانت السقا قد تم اعتقالها بعد أن طعنت جنديًا إسرائيليًا في ظهره عند معبر قلنديا بين رام الله والقدس المحتلتين العام 2005م
ألف أسير فلسطيني مريض بسجون الاحتلال بينهم 25 مصابًا بالسرطان / تقرير محسن هاشم
كشف رئيس الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين، أمين شوهان، الثلاثاء (16-4-2013م)، أن أكثر من ألف أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي يعانون من أمراض مختلفة،
خمسة وعشرون منهم مصابون بمرض السرطان.
وأضاف شوهان في تصريحات صحفية، نقلتها وكالة "قدس برس"، أن "الأسرى يواجهون إهمالًا طبيًا متعمدًا ومدروسًا، وأن سياسة الاحتلال تريد إخراج كامل الأسرى وهم محمولون في توابيت كما حدث مع الشهيد أشرف أبو ذريع وعرفات جرادات وميسرة أبو حمدية".
كما أشار إلى أن "الاحتلال يماطل بالاستجابة في قضية الأسير سامر العيساوي بعد فشله في إبعاده إلى دول أوروبية، وهذه السياسة مرفوضة من قبل الحركة الأسيرة ومن أبناء الشعب الفلسطيني".
ووجه شوهان رسالة إلى كافة المؤسسات الدولية والحقوقية أن تتحمل مسؤوليتها وتقوم بدورها لإنقاذ حياة الأسرى المرضى والمضربين عن الطعام.
من جهة أخرى؛ طالبت جهات حقوقية فلسطينية كافة الجمعيات والوزارات والمؤسسات والشخصيات المعنية والمهتمة بقضية الأسرى بتوحيد فعالياتها هذا العام، ليوم الأسير الفلسطيني والذي يصادف غدًا الأربعاء (17/4/2013م)، تحت برنامج موحد.
وقال "مركز أسرى فلسطين للدراسات": إن العديد من الجهات والمؤسسات أعلنت عن نيتها تنفيذ فعاليات مسانده الأسرى في يوم الأسير الفلسطيني، وقدمت برامج ومواعيد لتلك الفعاليات، وذلك دون تنسيق مع بعضها البعض، ودون العمل خلف برنامج واحد مما يضعف حركة التضامن مع الأسرى، ويشتت جهود الجهات المختلفة، وهذا ما لا نحتاجه في الوقت الحاضر الذي يتعرض فيه الأسرى لأشرس واعنف هجمة في تاريخ الحركة الأسيرة".
وأشار في بيان صحفي، إلى أن "يوم الأسير الفلسطيني يأتي هذا العام في ظروف مختلفة، وبعد استشهاد أسيرَيْن في سجون الاحتلال هما الشهيد عرفات جرادات، والشهيد ميسرة أبو حمدية، كما أنه يأتي بعد سلسلة طويلة من الإضرابات الفردية عن الطعام خاضها العديد من الأسرى لا زال بعضها مستمرًا منذ شهور طويلة، وتزايد الاهتمام الشعبي والرسمي والدولي بقضية الأسرى، وفي ظل هجمة شرسة على الأسرى وتصعيد في الانتهاكات بحقهم".
وأكد أن هذا المطلب هو مطلب الأسرى أنفسهم وكذلك هدف لكل أبناء الشعب الفلسطيني الذين يتعاطفون مع قضية الأسرى بكافة أطيافهم.
الاحتلال قتل طفلين فلسطينيين واعتقل 26 في النصف الأول من أبريل / ترجمة محسن هاشم
أظهر تقرير فلسطيني رسمي، نُشر الثلاثاء (16-4-2013م)، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت طفلين فلسطينيين، منذ مطلع الشهر الجاري أبريل 2013م، في حين اعتقلت ستة وعشرين آخرين.
وبين التقرير الذي نشرته دائرة إعلام الطفل في وزارة الإعلام بحكومة تسيير الأعمال في رام الله، أن وتيرة الانتهاكات من قِبَل جيش الاحتلال والمستوطنين تصاعدت بحق الأطفال الفلسطينيين؛ حيث استُشْهِد في يوم الرابع من أبريل الجاري، الطفلان عامر نصار (17 عامًا) وناجي بلبيسي (18 عامًا) خلال مواجهات على حاجز عناب شرقي مدينة طولكرم برصاص الاحتلال.
كما اعتقل الاحتلال ستة وعشرين طفلاً بالضفة أغلبهم من مخيمَيْ العروب بالخليل والدهيشة ببيت لحم، فيما أصيب عشرات الأطفال خلال مواجهات مع جيش الاحتلال بمدن الضفة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)