وأفاد ناصر قوس، رئيس نادي الأسير في مدينة القدس المحتلة، لـ"المركز الفلسطيني للإعلام"، بأن جزءا من هؤلاء المعتقلين لا زالوا داخل السجون الصهيونية، في حين تم الإفراج عن بعضهم بكفالات مالية، ومنهم من لا يزال خاضعاً للحبس البيتي.
وأوضح قوس أن المعتقلين موزعين على كل سجون الاحتلال، مبينًا أن الأطفال يقبعون في سجنَيْ "هاشارون" و"جفعون".
و"جفعون" هو سجن إسرائيلي كان مخصصًا للمهاجرين الأفارقة، والأوضاع داخله سيئة للغاية نظراً لعدم وجود تدفئة وانتشار الحشرات فيه، وفق قول ناصر قوس.
وأكد رئيس نادي الأسير في القدس أن عدد المعتقلين كبير جدًّا، وهو ما لم تشهده المدينة من قبل؛ بسبب اندلاع الاتفاضة وتواصل المواجهات ومعها حملات الاعتقال الشرسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق