
قالت وزارة الشؤون الاجتماعية في قطاع غزة: إن أعداد الأسر الفقيرة تضاعفت خلال الفترة
الأخيرة من 60 ألفًا إلى 120 ألف أسرة تعيش تحت خط الفقر، بسبب تداعيات الحرب
الإسرائيلية الأخيرة، والتي استمرت لـ"51" يومًا.
وأوضح مدير دائرة "الحماية الاجتماعية"
في الوزارة "رياض البيطار" خلال مؤتمر صحفي عقده الأحد (21/9/2014م)، أنّه
في حال لم يتم توفير الإغاثة العاجلة للعائلات المدمرة بيوتها، بسبب العدوان
الإسرائيلي الأخير، فإن عدد الأسر الفقيرة سيزداد".
وأضاف:" الأسر الفقيرة ستزداد من 60 ألف أسرة (حسب إحصائيات وزارة الشؤون الاجتماعية)، ليصل عددها إلى 120 ألف أسرة تحت خط الفقر إن لم يتم تقديم الإغاثة العاجلة".
ووفق تعريف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فإنّ الأسرة التي لا يتجاوز دخل الفرد الواحد فيها، يوميًا، دولارًا ونصف الدولار، تُصنف تحت خط الفقر المدقع (الشديد)، فيما تصنف كل أسرة لا يتجاوز دخل الفرد الواحد منها ثلاثة دولارات، تحت خط الفقر.
وفي بيان صدر مؤخرًا، قالت اللجنة الشعبية لرفع الحصار عن قطاع غزة: إنّ الحصار المفروض على القطاع، والحرب الإسرائيلية الأخيرة، خلّفا وضعاً كارثياً طال كافة مناحي الحياة، ورفعا نسبة الفقر إلى 90% فيما معدل دخل الفرد اليومي أقل من دولارين يوميًا.
وشن الاحتلال الإسرائيلي في الثامن من يوليو/تموز الماضي حربًا على قطاع غزة، استمرت 51 يومًا، وتسببت في استشهاد 2157 فلسطينيًا، وإصابة أكثر من 11 ألفًا آخرين، بحسب مصادر طبية فلسطينية، فضلاً عن تدمير 9 آلاف منزل بشكل كامل، و8 آلاف منزل بشكل جزئي، وفق إحصائيات لوزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية.
ووفق أرقام فلسطينية رسمية فإن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن تدمير نحو 500 منشأة اقتصادية، تجاوزت الـ"3" مليار دولار أمريكي.
وتوصل الطرفان الفلسطيني والإسرائيلي، يوم 26 أغسطس/ آب الماضي، إلى هدنة، برعاية مصرية، تنص على وقف إطلاق النار، وفتح المعابر التجارية مع غزة، بشكل متزامن، مع مناقشة بقية المسائل الخلافية خلال شهر من الاتفاق، ومن أبرزها تبادل الأسرى وإعادة العمل إلى ميناء ومطار غزة.
وبعد مرور نحو شهر من اتفاق وقف إطلاق النار، يقول مسؤولون فلسطينيون إن إجراءات رفع الحصار عن غزة، لم تبدأ، وإن الحركة التجارية على المعابر لم تشهد أي تغيير.
وأضاف:" الأسر الفقيرة ستزداد من 60 ألف أسرة (حسب إحصائيات وزارة الشؤون الاجتماعية)، ليصل عددها إلى 120 ألف أسرة تحت خط الفقر إن لم يتم تقديم الإغاثة العاجلة".
ووفق تعريف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فإنّ الأسرة التي لا يتجاوز دخل الفرد الواحد فيها، يوميًا، دولارًا ونصف الدولار، تُصنف تحت خط الفقر المدقع (الشديد)، فيما تصنف كل أسرة لا يتجاوز دخل الفرد الواحد منها ثلاثة دولارات، تحت خط الفقر.
وفي بيان صدر مؤخرًا، قالت اللجنة الشعبية لرفع الحصار عن قطاع غزة: إنّ الحصار المفروض على القطاع، والحرب الإسرائيلية الأخيرة، خلّفا وضعاً كارثياً طال كافة مناحي الحياة، ورفعا نسبة الفقر إلى 90% فيما معدل دخل الفرد اليومي أقل من دولارين يوميًا.
وشن الاحتلال الإسرائيلي في الثامن من يوليو/تموز الماضي حربًا على قطاع غزة، استمرت 51 يومًا، وتسببت في استشهاد 2157 فلسطينيًا، وإصابة أكثر من 11 ألفًا آخرين، بحسب مصادر طبية فلسطينية، فضلاً عن تدمير 9 آلاف منزل بشكل كامل، و8 آلاف منزل بشكل جزئي، وفق إحصائيات لوزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية.
ووفق أرقام فلسطينية رسمية فإن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن تدمير نحو 500 منشأة اقتصادية، تجاوزت الـ"3" مليار دولار أمريكي.
وتوصل الطرفان الفلسطيني والإسرائيلي، يوم 26 أغسطس/ آب الماضي، إلى هدنة، برعاية مصرية، تنص على وقف إطلاق النار، وفتح المعابر التجارية مع غزة، بشكل متزامن، مع مناقشة بقية المسائل الخلافية خلال شهر من الاتفاق، ومن أبرزها تبادل الأسرى وإعادة العمل إلى ميناء ومطار غزة.
وبعد مرور نحو شهر من اتفاق وقف إطلاق النار، يقول مسؤولون فلسطينيون إن إجراءات رفع الحصار عن غزة، لم تبدأ، وإن الحركة التجارية على المعابر لم تشهد أي تغيير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق